vendredi 24 janvier 2014


يوجد بعض الرجال الذين لا يتزوجون أبدا، ولا يرجع ذلك إلى نقص النساء أو عدم انتباههم لهن، إنما يتخذون قراراً واعياً بقضاء حياتهم عزاباً، ويفترض بعض الناس أن هذا النوع من الرجال يمثلون (رهبان عالم الرجال) أو عزاب الحياة، لكن ليس هذا هو السبب دائماً.

لماذا يمتنع الرجال عن الزواج؟
حسنا، في الواقع هذا يتوقف على الرجل نفسه، فإذا وقع قلبك في حب رجل لا يتمنى الزواج، وأنت على العكس تريدين الزواج؛ فأسهل حل هو أن تبحثي عن غيره.
وإذا كان الرجل الذي اختاره قلبك هو الشخص الذي لايمكنك العيش بدونه، يصبح من الضروري عليك أن تحاولي استكشاف الأسباب التي تمنعه أو تبعده عن الزواج، فالزواج التزام وهذا ما يخشاه معظم الرجال، فهم يعتبرونه قيدا.
وعندما يتم عقد ذلك الرباط (رباط الزواج)، لم يعد ذلك الشاب الصغير؛ إنما عليه أن يصبح رجلا يتحمل المسئولية، مسئولية إنسان آخر (وهو الزوجة والأولاد فيما بعد)، فلا حول ولا قوة للحب في هذه الالتزامات الضرورية.
والآن هيا نتعرف على الأسباب التي تلعب دورا في امتناع الرجال عن الزواج

لا يريد التخلي عن حياة الصبيانية
إذا كان الرجل يحبك بكل كيانه لكنه غير مستعد للتخلي عن عاداته الصبيانية اللامسئولة، فلن تجدي طريقة تساعدك في الزواج منه، ومهما كنت أفضل امرأة على كوكب الأرض وهو غير مستعد فلن يستعد، وفي هذه الحالة لا تحاولي الضغط أوالتحايل عليه، كأن تخيريه بين حبك وبين الزواج قائلة له: "إذا كنت تحبني عليك أن تتزوجني"، أو "إذا لم تتزوجني سأتزوج من رجل غيرك ".
لا تفعلي ذلك لأنه سيؤدي إلى تغيير نظرته إليك على أنك إنسانة انتهازية، متسلطة لا تحبه بصدق، لكن كوني صبورة مع هذا الولد الصغير، فسوف يأتي عليه وقت لينمو، لكن إذا كان يرفض أن يصبح على قدر المسئولية أو لم تستطيعي الصبر عليه أكثر من ذلك عليك التحديد والاختيار بين أن تضحي بحياتك في حب بدون أمل، أو تنهي علاقتك به والبحث عن غيره.

الخوف
سبب آخر ينفر الرجال من الزواج وهو "الخوف" فكيف :
- يخاف أن لا يكون زوجا صالحاً لك على مستوى توقعاتك له.
- يخاف الوقوع في أخطاء؛ وخاصة إذا كان هذا هو زواجه الأول.
- وإذا لم يكن زواجه الأول، فربما وقع في أخطاء سابقة لا يريد أن يكررها معك.
- يأخذ بعض الرجال الذين تزوجوا ودمروا بسبب زوجاتهم نموذجاً له يخشى تكراره.
- إذا كان قد تزوج وانتهى زواجه بكارثة، فهو لا يريد أن يعاني كارثة أخرى.
- يخشى المرور بالتجربة الأليمة مع زواج آخر.
لذلك انتبهي لأنه ربما يحبك كثيرا لكن تسيطر عليه التجارب المؤلمة، ولا يحاول التخلص من آثارها الساكنة في عقله وقلبه، قد تعتقدين أن هذا الإنسان يؤمن أن الزواج لابد له من أن ينتهي، لكن يمكن فعلا لهذا الخوف أن يتحكم في طريقة تفكيره ويتعمق بقوة في اللاوعي لديه، وقد لا يدرك ذلك.
إذا تحول خوفه من الزواج إلى حالة مرضية يجب عليه التوجه إلى طبيب نفسي للعلاج، وعلى أية حال يجب أن تعلمي - سيدتي -أنك لست السبب الذي ينفر ذلك الرجل من الزواج، فالسبب كامن بداخله هو، ولا تعتقدي أنك مصدر مشكلته حتى تصبح مشكلتك أنت وابحثي عن السعادة مع غيره.

الطلاق
ببساطة يمتنع بعض الرجال عن الزواج لأنهم لا يريدون أن يمروا بتجربة الطلاق، فبالرغم من كونهم راغبين في الزواج ويمكن لهم التعامل والعيش مع المرأة حياة ممتعة وإيجابية، إلا أن ما حدث أمامهم من تجارب طلاق مؤلمة سبب لديهم عقدة وخوفاً من وضع أنفسهم في ذلك الموقف.
على الأغلب تترسب أسباب هذه العقدة من مواقف مؤلمة داخل أسرته، مما سبب له الألم وعاد عليه بالضرر والجرح العميق، ونحن نعلم جيدا أن الأبناء هم من يدفعون ثمن الطلاق لا الزوجين.

العاطفة
يفضل الرجال البقاء عزاباً؛ لأنهم يؤمنون بما تتطلبه العلاقة الزوجية من احتياجات عاطفية حتى تستمر، وليس كل رجل لديه استعداد أو قدرة على منح هذا القدر من المشاعر لشخص آخر، في حين أن مشاعر الزواج هائلة بقدر لا نتخيله، ومن الذكاء إدراك الرجل لذلك بدلا من أن تنتهي علاقته مع زوجته فى حالة شعورها بالحرمان العاطفي.

الأطفال
ربما يمتنع الرجال الذين يدركون عدم رغبتهم في إنجاب الأطفال عن الزواج، لأنهم يعلمون أن معظم النساء وحتى الراغبات في تأجيل الإنجاب يرغبن في الأطفال في وقت ما، كما أن الأزواج الذين يتزوجون ولديهم مبدأ عدم إنجاب الأطفال ربما يغيرون رأيهم بعد ذلك لأسباب معينة أو صعوبة العيش بدون ذرية.
ويبدأ هذا الشعور غالبا لدى النساء لأنهن يغيرن رأيهن، لشعورهن بأن الزمن يمر وفرصتهن فى الإنجاب قد تضيع، فتنتهى العلاقة إلى شعورهن بعدم الارتياح والغضب من الزوج، حتى لو كان عدم الإنجاب من الشروط الأساسية التي بني عليها الزواج.

العمل
بعض المهن تتطلب جهداً وعملاً دائماً مع تطور مكثف لقدرات الشخص، وتحتل كل وقته لدرجة تجعله لا يجد الوقت لبناء أسرة، ويكرس حياته كلها لهذا العمل الذي احتل كل عقله وقلبه، مما يصعب عليه الالتزام بحياة زوجية فليس هناك مكان لها.
قد يتطلب العمل المزيد من التعلم أو افتتاح المشاريع الجديدة، فيصبح الشخص مقسماً بين هذا وذاك وإذا تزوج لن يعطي أسرته حقها، فإما أن يحقق النجاح في حياته العملية أو حياته الزوجية لأنه لا يقدر على الموازنة بينهم.

الحالة المالية
يرفض بعض الرجال الأثرياء الزواج خوفا من الآتي :
1- رغبة المرأة في الزواج منهم تعتمد فقط على طمعها في ما لديهم من مال.
2- المرأة ستتزوجه ثم تطلب الطلاق حتى تحصل منه على بعض المال.
3- أو أنها ستبقى بجانبه من أجل إنفاق ثروته بطريقة طائشة ومسرفة.
من ناحية أخرى يرفض البعض الزواج بسبب ضيق حالتهم المادية، فهم غير قادرين على تحمل الأعباء المادية للحياة الزوجية من بيت وزوجة وأطفال، وبهذا يرفض أن يعذبهم معه وهذا هو النوع الأكثر انتشارا.

الزواج يجب أن يدوم للأبد
يعتقد هذا النوع من الرجال أن الزوجة التي اختارها الآن لن تبقى هي نفسها كما كانت بعد عشر سنوات قادمة، وهذا ما يخشاه لأن مرور الزمن لايغير الأشكال فقط إنما يغير الميول والمشاعر أيضا.
وهناك تغيرات واقعية لابد أن نتوقعها تنحصر فيما يلي :
- تغير الشكل: فزوجتك الجميلة لن تبقى كذلك، فسوف تهرم وعليك تقبل شكلها كما هو.
- طريقة التعامل: فقد تتحول الرومانسية إلى طريقة تقليدية مملة.
- المشاعر: التي إما أن تتطور للأفضل أو للأسوأ.
لا يتقبل بعض الرجال ذلك؛ لأنهم أنانيون يريدون دائما الجزء الحلو ويبحثون عنه، ولا يشجعون التضحيات أو التعهد بالالتزام، فهو لايدرك أنه أيضا يتغير.

الزواج نهاية المغامرات
يعشق بعض الرجال خوض المخاطر والمغامرات التي قد ترفعه لـ "سابع سما"، أو قد تخسف به لسابع أرض، فمع أسوأ التوقعات يصبح الرجل معرضاً لانهيار كل ما يملك، ويبدأ مرة أخرى من الصفر، وبهذا يعرض من معه من زوجة وأطفال للشقاء والضياع لذلك يفضل البقاء وحيدا حتى لا يوقع الضرر إلا على نفسه المعتادة على ذلك والقادرة على تحمل ما سيحدث.
كما أن الزواج في نظره تقييد للتقدم والنمو؛ لأن المتزوج لا يريد المخاطرة فيبقى كما هو لا يمكنه التقدم خطوة؛ خشية الفشل وما يتبعه.

الزواج حل وسط ثابت
تعني كلمة حياة أن نعيشها بكل ما بها، أي أن تتذوق كل ما فيها قبل مغادرتها، ويصعب تحقيق ذلك مع وجود زوجة وأطفال يسيطرون على نصف ما لديك من وقت وجهد، فمثلا قد ترغب في ممارسة هواية أو نشاط ما في نهاية الأسبوع، ويكون لدى زوجتك خطط أخرى.
وهكذا دواليك، وقد يرغب الرجل في شيء يضحي به من أجل شريكته، كما ينفق ماله عليها وهذا ما يضايق الرجال الرافضين للزواج.

الزواج نهاية العفوية
من طباع الرجل التصرف بحرية مطلقة وعفوية بدون تكلف أو تصنع، سواء كانت تلك العفوية إيجابية أو سلبية، لكن ذلك لا يتماشى مع الحياة الزوجية التي تلزم كل طرف ببذل وإظهار أفضل ما لديه للآخر، بالإضافة إلى الخضوع لقوانين النظام والمثالية، ليس من أجل أن يكون الرجل مثالياً بالنسبة لزوجته فقط إنما ليكون نموذجاً يحتذى به أمام أطفاله، مما يضفي على تصرفاته كثيراً من التصنع والمجاملة، لذلك يفر الرجل من الزواج رغبة منه في العيش كالطيور فوق أغصانها تطير وقتما تشاء، تأكل ما تشاء تقول ما تشاء بدون قيود أو حدود.

الزواج نهاية الاختيار
قدرة الشخص على التنوع تشبه التوابل التي تمنح الحياة طعم، هذا رأي الرجل غير الراغب في الزواج؛ لأن كل اهتماماته ورغباته تقتصر على امرأة واحدة مما يحرمه من القدرة على التنقل من زهرة لأخرى، أو التعرف على عدد كبير من النساء، وهذا بالطبع شيء لا تنص عليه الأديان السماوية أو المباديء الأخلاقية، لكنها رغبات بعض الرجال غير الملتزمين.

المرأة تتغير للأسوأ
يؤمن الرجال الأنانيون أن المرأة بعد الزواج تتوقف عن الاهتمام بنفسها كما كانت تفعل قبل الزواج، فيزداد وزنها وهذا بسبب الإنجاب وغيره من التغيرات التي تطرأ على جسد المرأة، و تقل رغبتها في التجدد معتقدة أنها حصلت على الرجل ولن تفقده.
في النهاية
بالطبع هناك أقدار تفرض على بعض الرجال الزواج والبعض الآخر عدم المرور بتلك التجربة، ولا يجب أن نفرض على أي رجل أن يتزوج، فربما يتوقف قرار الرجل بالامتناع عن الزواج لأحد الأسباب السابقة أو لأسباب لا نعلمها أو لا نود التحدث عنها، على أية حال هذا هو اختيار الرجل ويجب على الجميع احترامه، فعدم زواج الرجل ليس دليلاً قاطعاً على أنه شخص سيء.

تعتبر العوامل النفسية سببا مهما للضعف الجنسى عند الرجال خاصة بالنسبة للرجال الذين يفكرون كثيراً فى أعمالهم..ويؤكد معظم أخصائيي أمراض الذكورة أن سبب الضعف الجنسى فى منع أو حقن هرمون التستسترون عند الرجل وتأثره بالمواد المخدرة والمهدئات، وهى أيضاً تؤثر على خلايا "الهيبوتالايت" المنشطة لهرمون التبويض.. ومن أسباب الضعف الجنسى أيضاً ما يدعى بوهم الهرمونات الصناعية، التى تباع بالأسواق لتقوية الرجال جنسياً، لتكون أحياناً سبباً فى ضعفه..
ويقول بعض العلماء إن التدخين أيضاً والإفراط فيه يعمل على ترسيب وانسداد شرايين القلب، ويقلل تدفق الدم للعضو الذكرى بالإضافة إلى أمراض ارتفاع ضغط الدم وهبوط القلب ومرض السكر والأوعية الدموية، والتي تعتبر من أهم الأمراض التى تسبب القصور الجنسى، كما أن هناك عوامل غذائية تعد أسباباً لعملية الضعف، وتكمن فى استخدام الدجاج المستورد واللحوم التى يقوم مزارعوها بتربيتها بإعطائها حبوب منع الحمل أو بعض الهرمونات التى تساعد على سرعة تسمينها.
علاج الضعف الجنسى عند الرجال

أما العلاج فهناك جهاز يعالج الضعف الجنسى بطريقة مبتكرة، حيث يساعد على الانتصاب والجماع ويعالج أيضاً حالات سرعة القذف والضعف الناتج عن الحالات النفسية وضعف العضو الذكرى والناتج عن مرض السكر والأوعية الدموية وعمليات البروستاتا والاضطراب الكلوى.. أى أنه يقتصر على أشياء معينة حيث يرجع استخدامه لفكرة الطبيب عن مريضه والعوامل التى تؤثر فيه مثل العمر ومستوى الإفراز الهرمونى والدورة الدموية للذكر وسرعة القذف.. وهو عبارة عن حزام يلف حول الوسط بالمنطقة السفلية ويعمل بحجر بطارية جاف 1.5 فولت وهو يطلق 8 آلاف ذبذبة كهرومغناطيسية فى الدقيقة الواحدة، وهذه الذبذبات تخرج من مجموعة بؤر مغناطيسية موجهة مباشرة للعضلات والأعصاب بالجسم وهى مأخوذة عن فكرة خريطة غرس الإبر الصينية وهى تقوى وتنشط الدورة الدموية.
كثير من الناس يخلط بين مفهوم الحب ومفهوم الجنس ويتم التعامل بكلا المفهومين كشئ واحد بينما هناك اختلاف في المعنى ولكن كلاهما على صلة بالآخر.
الحب فيه مشاعر ,وأحاسيس,و وجدان.ودور الجنس هنا مكمل لهذه المشاعر والأحاسيس "هذا بالنسبة للعلاقة السوية",لكن "العلاقة الغير سوية " الجنس فيها عبارة عن تلاقي أو التصاق جسدين مع بعضهما فقط لاغير(علاقة آلية).

إذاً من الممكن أن يوجد الحب بدون جنس ولكن ليس هناك قبول للجنس بدون حب (طبيعياً كطبيعة بشرية).

-كيف يتكون الحب؟
الحب يبدأ باستلطاف (اعجاب),بعد ذلك يتطور الاعجاب إلى وجود أشياء مشتركة بين الطرفين ,بعد ذلك تنشأ أحاسيس ومشاعر مكوَنة الحب الذي يكتمل بعد الزواج بالجنس .أما إذا كانت العلاقة جنس فقط لاغير فهو بمثابة "البغي".

-ماهي الخيانة النفسية؟
هي خيانة مشاعر كأن يكون الزوجين معاً وأحدهما يعيش مشاعره فكرياً مع طرف خارجي .مثال:الزوج يعيش علاقة عاطفية في تفكيره مع الفنانه الفلانية...وهكذا.
-هناك علاقات زوجية ناجحة يكون فيها الحب والجنس ولكن مع ذلك نسمع أن خيانة حصلت!!ماتفسير ذلك ؟
لكل حالة هناك أسباب وكما يقال في علم النفس(ليس كل عرض مرض وإنما هناك الأسباب المؤدية لظهور هذا العرض) فقد يكون الحرمان أحد الأسباب مع ضعف الوازع الديني,الاختلاف بين الطرفين في مقابل الجهل بالتعامل السليم ....الخ

-هل هناك مايسمى بـ(النزوه)؟
نعم هناك مايسمى بالنزوه لكن السؤال الأهم ماهو سببها؟ بالتأكيد هناك مطب (أخطاء حصلت)من الممكن أن يكون حدث إهمال أو بُعد من أحد الطرفين أو كلاهما وسط الانشغال بالعمل أو الأولاد أو المشاكل ..الخ دون ادراك, أو قد يكون هناك اختلاف (تناقض)بين الزوجين.
لو نظرنا لمفهوم الزواج ماهو؟!بكل بساطة هو عبارة عن شركة تنشط عندما يكون هناك أشياء مشتركة بين الزوجين ,متجددة ,ودائمة. إذا لم يوجد شئ مشترك يربط بين الزوجين يكون الزواج فاتر,الحب شعور جميل لذا فتجديد الحب مهم جداً لأن الحب سيندفن بالفتور بعد فترة.
الزوجين يلعبان دور في تحريك وتنشيط الزواج بالكيفية الفعلية لإنجاح هذه الشركة,فهي مسؤلية مشتركة. لا بد أن يكون لدى الزوجين القدرة على فهم بعضهم لبعض لأن الانسان يتغير ومزاجه يتغير والحياة حولنا تتغير, مع كل هذه التغييرات كيف سيتعايشون معاً؟! ولهذا رغم الاختلاف أو التغيير أو الفتور الذي من الممكن أن يحصل إذا كان هناك بذرة حب جيدة ماعليهم إلا أن يسقوها لتنمو وتنتعش من جديد .

مشكلة مجتمعنا العربي أن الهدف من الزواج مع الأسف الشديد –في الغالب-هو الجنس ,أو الأطفال ,أو وضع اجتماعي ,أو أن البنت وصلت لسن معين ومن الضروري تزويجها!!!

-في الخيانة الزوجية هناك من يسامح لأبعد الحدود وهناك من يرد الصاع صاعين ,,فأيهم على صواب؟
لو نظرنا للأمر من ناحية الصواب فالصواب أن نرجع للأسباب التي أدت لحصول هذا المطب الخطير في العلاقة.

-إذا وقعت الخيانة فما الحل هنا؟
الخيانة هي انذار بوجود خلل(مطبات في العلاقة بين الزوجين),لذا أنصح أي زوجين قبل الوقوع في أي مطب أن يلجؤا لاستشاري العلاقات الأسرية ليفهم كل‘‘ منهما الأخر حيث يتعلما كيفية التعامل مع الأخر للوصول لفهم أفضل وبالتالي علاقة أفضل..إذاً من المهم استشارة ذوي العلم –وليس كل من هب ودب- وهذه بمثابة التدبيرات الوقائية الصحية .
أما بالنسبة للحل بعد وقوع الخيانة فيكون بالوقوف على الأسباب وعلاجها وبالتالي بناء نقطة بداية جديدة بين الطرفين في حالة موافقة الطرفين وذلك يكون بمساعدة مختص في العلاقات الأسرية مع تدريب الطرفين على الاسترخاء وتفريغ الضغوط لتعامل أكثر هدوء واستيعاب أفضل وهذا يحدث في حال كان هناك نية من الطرفين بالاصلاح في أنفسهم (ذواتهم)لمواصلة حياتهم الزوجية ..كما قال تعالى(لن يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
).
هــــــو


1-الرجل الذي يكون كريم في عواطفه ويده ويهبها الأمان والحنان .



2 - اللين في تعامله الرقيق في مشاعره القوي الشخصية
بلا غرور الواثق من نفسه .



3 - الذي تشعر وهي معه برجولته وأنوثتها .




4 - اذا تحدث تنبهر من أسلوبه وحسن حديثه ولاتمله .




5 - الذي يدللها ويرويها عشقاً.



6 - الذي يتقن فن النظرات تجاهها



7 - الذي يقدر احساسها ومشاعرها ويحن عليها وقت حزنها وألمها.



8 - الذي يستمع لها ويقدر رأيها ويطلب مشاركتها ويحترم رأيها.



10 - الذي في بعض الأمور يفضلها على نفسه .



11 - الذي اذا كانت أخطائها بسيطه يسامح ويعفو عنها .



12- الذي يكون غيور عليها بدون تحكم أو تسلط .



13- أن يطرب مسمعها بكلمات دافئه مليئه بالحب و الغزل.



14 - أن يحتمل تقلب مزاجها ويشاطرها المزاح والضحك .



15 - أن يفرح أذا فرحت ويحزن أذا حزنت ويقف معها سنداً لها.



16- الذي تشعر انه يحتاجها في كل لحظة .



17- الذي يفتخر بها ويراها في عينه غالية جوهره ثمينه .



18- الذي تهبه عمرها لثقتها به وتعتمد عليه .



19- الحار في عواطفه الذي تشعر معه دوماً أنه لايرى غيرها .



20- الذي يشركها بمعرفتة أسراره .

21- الذي ترى دموعه ولايخفيها عنها .


22- الذي يشعرها انها ملكت فؤاده وعقله.


هذا هو الرجل التي تعشقه المرأه بجنون ولايمكن ان تنساه
القليل منا من يعلم أن للمعاشرة الزوجية العديد من الفوائد عاد الأطفال ، حيث أن الجنس ليس غريزة مجردة من أي أحاسيس مشاعر ، ومن هذه الفوائد عند القيام بالمعاشرة الزوجية بانتظام كمن يمارس الرياضة بانتظام ، و أيضا تعمل العلاقة الجنسية على تقوية الجهاز المناعي للزوجين و بالتالي تقل إصابتهما بالأمراض ، أما من الناحية المعنوية فإن حال الزوجية يكون أحسن بكثير ويقومون بتحدي مخاوف الحياة معا .


تبدأ العلاقة الزوجية بمشاعر حب وسعادة وسرور وتفاؤل واحترام

متبادل، ثم لا تلبث هذه المشاعر أن تهدأ وتستقر رويدًا رويدًا مع مرور

الزمن، وقد يحدث أحيانًا أن تختفي هذه المشاعر نهائيًا، نتيجة تراكم

مشاكل الحياة اليومية أو نتيجة الأخطاء والإساءات المقصودة أو غير

المقصودة من الزوجين.
فتور العلاقة الزوجية...لماذا؟
(عندما يحب الإنسان لأول مرة، ويرتبط بمن أحب، يكون بمقدوره أن

يقضي كل دقيقة من اليوم مع ذلك الإنسان الذي يحبه، ولا يشعر بالملل

أو بانشغال البال وهو معه، ولحظة وصوله إلى المنزل، لا يطيق

الانتظار حتى يتحدث إليه، فيبدأ هو في التحدث، وهو يُمعن النظر في

عينيه، بل إنه يشعر أن ساعات ابتعاده عنه تساوي دهرًا كاملًا وتدور

أفكاره جميعها حول هذا الإنسان الذي أحبه) [لا تهتم بصغائر الأمور

في العلاقات الزوجية، ريتشارد كارلسون، ص(362)، بتصرف].
ويبدأ الزوجان حياتهما السعيدة ببناء عش الزوجية، اختيار لون

الجدران، الاستقرار على الأثاث الذي سيزين البيت السعيد، ثم يعيش

كلا الزوجين في حلم جميل ويؤكد كل منهما للآخر أنه يتمنى أن يعيش

معه هذه الحياة السعيدة لأبد الآبدين.
وما إن تمر سنوات الزواج، بل ربما تمر سنة واحدة، حتى يستيقظ كل

واحد من الزوجين من سبات الأحلام الذي كان يعيش فيه، وقد اختفى

الدفء العاطفي بينهما، وذبلت أوراق المودة والرحمة التي بين

الزوجين.
ثم تبدأ إرهاصات الملل تتسرب في العلاقة بين الزوجين الحبيبين (

وينشغل الزوج بأحواله وظروف عمله أو مشاكله، وتنشغل الزوجة عن

الاهتمام بزوجها إلى رعاية أبنائها، فتشكو الزوجة من عدم اهتمام

زوجها بها، وإعراضه عنها ومعاملتها وجفاء وعدم تقديره، ونفس

الشكوى يرددها الزوج: زوجتي لم تعد تطيقني، ولم تعد تحبني

وتضايقني كثيرًا بتصرفاتها، وتهمل رعايتي، وتتعلل بأولاد، أو بأننا

كبرنا ولا ينبغي أن نتصرف مثل الشباب المراهق، ثم إن هذا الفتور في

العلاقة الزوجية ينعكس على كل أحوال البيت، فلا ترتاح الزوجة ولا

الزوج ويعيش الأبناء في قلق وتوتر، فالصوت مرتفع لأتفه الأسباب

والمشاكل البسيطة تتعمق ويكبر سوء الظن وتأويل الكلام على الوجه

السيء، إضافة إلى تصرفات وسلوكيات أخرى لا يرضاها أحد) [رسالة

إلى ابنتي، زينب الغزالي].
أسباب الملل:
هناك عوامل عديدة تؤدي إلى تسرب الملل للحياة الزوجية، فمنها تنافر

الطباع، وتصادم آراء الزوجين في الحياة وأمورها، واختلافهما في

درجات التطور، وفي تأثرهما بالعادات الموروثة، كما أن هناك ألوان

كثيرة أخرى من المخاطر والمتاعب والصعوبات والمآسي، يتعرض

الزواج لنتائجها، ولا يدرك خطرها غير الذي يقاسون مآسيها، وهناك

صخرة كبيرة وهي أن التجاذب الحسي قد ينطفئ بعد الزواج، فيحل

محله نفور حسي، وهذا النفور الحسي يظهر إذا ضعف الميل المتبادل

بين الزوجين.
وإن الواحد ليتعجب كيف أن الزوجين كانا يقبلان بعيوب بعضهما في

الأيام الأولى من الزواج، صار كل واحد منهما الآن ينتقد الآخر في أتفه

الأمور، فها هو الزوج صار ينتقد زوجته في بيضة غير ناضجة أو خبزًا

غير طازج، والزوجة صارت ترى في إهمال زوجها للترتيب والنظام

لحاجياته، أسوأ صفة في العالم.
فهكذا تمضي الحياة وتضعف طاقة العاطفة، ويدخل شيء من الملل

والرتابة على الحياة بين الزوجين، وبما أن العاطفة هي المنظم للحب

بينهما، فإن الحب كذلك يصبه شيء من الضعف والخمول، ويظل في

خط تدريجي إلى أسفل كلما مضى العمر، وتبقى العلاقة قائمة على

روابط الأبناء.
ومن ضعف الحب، تخرج المشكلات إلى سطح العلاقة بين شريكي

الحياة، فالعاطفة التي كانت تعمل على إذابة الفروق والاختلافات

الفطرية أصابها الضعف، فتبدأ الانتفاخات الذاتية، والحواجز النفسية

في البروز بينهما، وتظل تنمو شيئًا فشيئًا حتى ينفصلان روحيًا ونفسيًا

عن بعضهما، وتظل المشكلات قائمة بينهما تغذيها تلك الانتفاخات

والحواجز، فيبقى الزوجان يعيشان على ذكريات الماضي الجميلة،

ويستسلمان للواقع الأليمن ولا يتطلعان إلى مستبقبل جديد، بل ربما بحث

كل منهما عن حب جديد أو وقع بينهما الطلاق.
وأسباب أخرى:
(إن من أكبر مشاكل الزواج الإهمال، إهمال أشياء بسيطة وبسيطة جدًا

يتزايد الإهمال إلى حد التجاهل غير المتعمد لحساسية الطرف الآخر

واحتياجاته التي في الغالب تكون بسيطة جدًا، ويحدث تراكم مع الأيام،

والمشكلة الأساسية هي التراكم، ونتحمل في البداية حين نكون صغارًا

ونكبر ومع ازدياد التراكم يزداد الإحساس بالألم، ونصل إلى مرلحة

ربما لا نستطيع أن نتحمل معها) [متاعب الزواج، عادل صادق،

ص(14)].
حتى يعود الدفء:
إن من أهم الأشياء التي تجعل عودة الدفء العاطفي بين الزوجين

سريعًا بين الزوجين اللذين يشعران بالملل، هي الامتنان والتقدير لما

يقوم به كل منهما في الحياة الزوجية، فكلمة "شكرًا" لها أثر كبير في

توطيد العلاقة بين الزوجين الحبيبين.
فإذا تكلمنا عن الزوج، فالرجل يحتاج إلى تقدير الآخرين لأعماله

وإنجازاته بالكلمات أو الإشارات، فحينما يحضر إلى المنزل في المساء

فلا يرى سوى وجوهًا عابسة أمامه، ومشاكل عديدة تنتظره، إنه هنا لا

يسمع كلمة شكر وامتنان من أحد على ما بذله من جهود من أجل العائلة؛

فيبدو له عدم تقدير أسرته لما يقوم به من أجل زوجته وأولاده، ويتمنى

أن تقدِّر زوجته ـ على وجه الخصوص ـ ما يفعله.
وعندما لا تقدِّر الزوجة لزوجها نفقته وتُحمِّله المسئولية فإنه يشعر بأنه

غير مُقدَّر، وأن هذا الفعل يجب أن يفعله غصبًا؛ وبالتالي يشعر أنها لا

تحبه، هي فقط تستفيد منه، ولذا نبَّه الحديث إلى امرأة يحسن لها الرجل

طوال حياته بتوفير المنزل لها ورعاية أولادها ماديًّا وتحمل المسئولية

وتحمل مهمة القوامة، ثم ترى منه أمرًا فتقول له: (ما رأيتُ منك خيرًا

قط)) وسمى ذلك كفرانًا، أي الجحود بحق العشير.
فعلى الزوجة شكر الزوج وتقديره على تحمل المسئولية وعلى توفير

المنزل والنفقة وما يقوم به من الواجبات، وعندما يُقدَّر الزوج؛ يشعر

بأن جهده لا يذهب هباءً، لذا فهو يكرر العطاء.
فكيف تمنحي زوجك التقدير؟ أختي المسلمة قولي له: (أعلم تمامًا أن ما

تبذله من أجلنا، جزاك الله خيرًا على كل الجهود، أعطاك الله العافية،

الحياة معك جميلة، أشعر بالأمان إلى جانبك، الاستقبال والتوديع

بحرارة المديح والامتنان وإبداء الرضا، وأكدي له والابتسامة تعلو

وجهك كم هو رائع كإنسان وفي مهتنه وأخيرًا رائع كحبيب؟).
اعلمي أنه يستمتع بتقديرك له أمام الآخرين، واحرصي أن تجعليه يدرك

أنه يمكن أن يقول: لا، ويبقى حبك له كما هو، حتى بعد أن رفض ما

تطلبينه.

فشعورك أو حاجتك للحب وافتقادك إلى من يعطيك إياه أو يرفره لك هو أبسط

أنواع وجود الجوع العاطفي الذي يظل بحاجة لإشباع معقول يشعرك بإنسانيتك

شعورك بعدم من يتفهم وضعك وينصت اليك ويراعي مشاعرك داخل المنزل

أو خارجه هو نوع من الاحتياج العاطفي الذي تحتاجه


شعورك بأن من حولك يسيء معاملتك ويفاضل بينك وبين أخوتك أو اخوانك

مثلاً هو نوع من العدل العاطفي الذي تبحث عنه

فشعورك بعدم جدية من معك في تحقيق ما تريد وما تتمناه رغم قدرتهم على

ذلك هو نوع من الإهمال العاطفي لذي نتمنى لو تحول الى اهتمام عاطفي

وعندما تشعر بشيء داخلي نفسي ينقصك ولا تستطيع تحقيقه ويؤثر على سير حياتك

فأنت في حالة فراغ عاطفي ولكن تأكد رة أخرى ان هذه مسألة نسبية

وليس مرضاً بقدر ما هو حتياج نفسي ملح من الأفضل اشباعه ولو شكل معقول

هناك أماكن تثير الزوجة أكثر من الاماكن المعتادة و لمسها أثناء

المداعبة أو العلاقة الحميمية، أو بعد قضائها ليوم من العمل الشاق،

يمنح الزوجة بعض المتعة ويمنحك أيها الزوج القدرة على أن تغمر

زوجتك بالحب والجاذبية، ومن هذه المناطق:

    منطقة خلف الركبة: هذه المنطقة لايهتم معظم الأزواج بها عند بدء

العلاقة الحميمية، ولكنها فى الحقيقة من أكثر المناطق حساسية عند

المرأة، لذلك من الممكن أن تمرر يدك تحت ملابس زوجتك حتى تصل

إلى تلك المنطقة وتداعبها، وسيكون لهذا تأثير مثير على زوجتك، وتكون

فى أقصى الاستعداد للعلاقة الحميمية.
    منطقة خلف الرقبة: عندما تصل إلى منطقة خلف الرقبة لدى

زوجتك، عليك أن تقبلها عدة قبلات فى تلك المنطقة، إن الرجال

اليابانيين يعتقدون أن منطقة خلف الرقبة، هى من أكثر المناطق جاذبية،

لذلك لا تنسى التأثير السحرى للمس منطقة خلف الرقبة مع قبلات رقيقة

حتى تصل إلى الأكتاف.
    عظمة الترقوة: إن منطقة عظمة الترقوة، هى من أكثر المناطق

جاذبية لدى المرأة، لذا عليك أن تعبر عن إعجابك بها من خلال لمسات

أو قبلات رقيقة، انتبه إلى هذه المنطقة عندما تكون زوجتك مرتدية

ملابسها، فقم بفك الأزرار حتى تكشف هذه المنطقة، وعند الدخول فى

العلاقة الحميمية، عليك أن ترجع إلى تلك المنطقة تكرارا، حتى تذكر

زوجتك بالإحساس الجميل الذى أحسته عند لمسك لها.
    الجزء السفلى من ظهرها: إن أفضل طريقة تعبر بها عن احتوائك

وحمايتك لزوجتك بين الزحام، هى أن تضع يدك حول الجزء السفلى من

ظهرها، وعندما تكون وحدك معها يمكنك أن تقبل أو تلعق منطقة العمود

الفقرى لديها، حتى تصل إلى منطقة أسفل الظهر، وهذا سوف يجعل

قلبها ينطلق من المتعة.
    الشعر: إن ذهاب المرأة إلى مصففات الشعر ليس فقط للحصول على

إعجاب زوجها، ولكن عملية غسل أو قص أو تلوين الشعر من الأشياء

التى تمنح المرأة الاسترخاء، لذلك إذا قام الزوج بتمرير يديه برقة فى

شعر زوجته، مع التدليك الرقيق من الشعر وحتى الرقبة فى شكل

دوائر، يمنح المرأة قشعريرة ممتعة تجعلها مثل الطفل فى يد أمه.
    راحتى يديها: إن الناس دائما تستخدم أيديهم كوسيلة لإسعاد

شركائهم، ومنطقة راحة اليد لدى المرأة هى من المناطق التى تثيرها

دون أن يحس بكم أحد، وإن قيامك بتمرير أصابعك على راحة يديها

سوف يمنحها رعشات رقيقة وممتعة، تجعلها تراك إنسانا رقيقا وذكيا.
    منطقة الأذن: إن منطقة الأذن هى من أكثر المناطق التى ترغب

المرأة أن يضع زوجها شفتاه عليها ويقوم بمداعبتها، لذلك قم بتقبيل

الأذن من الخارج وتجنب أن يصل لسانك إلى الداخل.
    القدم: الإحساس الناتج عن تدليك الأقدام هو شىء واضح، لذلك قم

بتدليك أقدامها بزيت مرطب، ولاتنس أن تهتم بأصابع قدميها وكاحليها

وجانبى الأقدام.
    المنطقة الداخلية للفخذين: إن قيام الزوج بلمس المنطقة الداخلية من

الفخذ عند زوجته سوف يكون له أثر ممتاز، مما يجعلها تريد أن تتزوجه

مرة أخرى، استخدم يديك وفمك للمس وتقبيل تلك المنطقة حتى تصل

زوجتك إلى قمة المتعة.
    -منطقة الحوض: إن إعطاء بعض الاهتمام لمنطقة الحوض هى فكرة

عظيمة، ولكن لا تسمح لرغبتك الملحة بالوصول إلى منطقة المهبل حتى

تتوسل هى إليك أن تفعل ذلك.

وفى النهاية يجب أن تعلم عزيزى الزوج أن كل إنش فى جسد زوجتك

مغطى بنهايات عصبية يمكن أن تكون من المناطق المثيرة لديها، ولكن

لايعنى هذا عدم وجود مناطق لا ترغب أن يلمسها أحد، لذا عليك أن

تتعرف بنفسك على تلك المناطق.


قبل ان ندخل بالموضوع دعونا نرى روتين الزوج اليومي


الصباح بالعمل ياتي الظهر ليتناول الغذاء ,,,, ثم يذهب لغرفته للنوم تاركا زوجته مع اطباق الغداء تغسلها وتنظغها


العصر يستيقظ من النوم ثم يخرج للاستراحه لكي يسهر مع اصحابه ...

وبعد منتصف الليل ياتي ليجد زوجته بانتظاره ولكن لايلقي لها بالا فيجلس امام التلفزيون ويبدأ باستعراض القنوات الفضائيه تذهب زوجته لتلبس له قميص النوم الرائع وتضع العطورات والمكياج وتأتي اليه لكي تلفت نظره ولكن لايلتفت اليها


فتقول له ايش رايك بالقميص لتلفت نظره اليها فينظر اليها ثم يبتسم ويقول حــلو عليك ويعود للقنوات الفضائيه


بعدها يذهب للنوم فتذهب وراءه زوجته لتجده اعطاها ظهره ونــام ....
هذا هو الروتين اليومي للزوج .....


والان دعونا نسأل انفسنا اين الوقت المخصص لزوجته ...
انسانه تطلب من زوجها ان يشبع جوعها العاطفي وان ترتوي من مشاعره واحاسيسه
انسانه لم تطلب من انسان غريب عليها بل طلبت ذلك من زوجها الذي احله الله لها على شرع الله وسنة رسوله


هل استخسر الوقت القليل جدا من وقته ليمنح زوجته ولو كلمة واحدة يروي جوعها وعطشها العـاطفي ؟؟؟؟


ان الجوع العاطفي اهم بكثير من الجوع البطني او الجوع الجنسي
ان اشباع البطن تجده في كل مكان تستطيع ان تملأ بطنك بما لذ وطاب من الماكولات وينتهي الجوع البطني !!!!!!!!


ايضا الجوع الجنسي هذه الحيوانات اعزكم الله واكرمكم تملأ جوعها الجنسي وتمارس الجماع ولم تحس بالجوع الجنسي لانها اكتفت منه !!!!


فهل جاء الدور على الانسان الذي من المفروض ان يحمل المشاعر والاحاسيس ليكون مثل هذه الحيوانات تكون عيشته مع زوجته ان يمارس معها الجماع ويأكل من يدها ليملأ البطن والفرج فقط مع اهمال اهم شيء وهو الجوع العاطفي ؟؟؟؟؟؟


ان الجوع العاطفي مهم جدا لنا نحن البشر حتى لانكون مثل الحيوانات جوع بطني وجوع جنسي فقط


فعليك ايها الزوج ان تنتبه لهذه النقطه وتذكر ان زوجتك تحتاج لعطفك وحنانك وشعورك
تحتاج لك لكي تمنحها الدفء والمشاعر
تحتاج لك لكي تروي عطشها الروحي وجوعها العاطفي اهم من البطن والفرج


منهن الشفره :
وهي التي شهوتها مابين شفريها وعلامتها أن تكون متململه عند الجماع وتئن وتفضل العضو القصير الغليظ وتحب حك الشفرين وتستلذ بذلك وبأن لا يولج الرجل فيها مباشرة ولاتحب الجماع على ظهرها كثيرا فهي تفضل الجماع على جنبها.

ومنهن القعره :

وهي التي شهوتها في قعر فرجها وتحب الشدة من الرجل وتحب الجماع والرهز والمشاركة فيما يفعل الرجل وتفضل العضو الطويل الغليظ الصلب.

ومنهن السريعه :

وهي السريعة الإنزل مرة بعد مره مادام الرجل مقبلاُ على جماعها فإذا تركها بعد إنزالها سكنت شهوتها وهدأت وإن أستمر أستمرت.

ومنهن الهادئة :

وهي التي لايشعر الرجل بإنزالها ولاتخبره بذلك بل شهوتها مع الرجل مستمره ولذتها به دائمه فإن سكن سكنت وإن هيجها هاجت. وهي التي تأنف من الجماع قبل الإنزال سواء كانت سريعة الإنزال أو بطيئته فهي تجامع على مضض وما أن ينزل ماؤها حتى تنبعث شهوتها وترغب في الإستمرار.

ومنهن البطيئه :

وهي البطيئة الإنزال فهذه لاتعتد لناكحها بما يفعله قبل إنزالها ولو أذهب لها نفسه في الجماع حتى تلقى شهوتها وعضوه شديد فإن طاوعها وصبر فهو محبوبها وغاية مطلوبها وأن تراخى وأستسلم كرهت قربه وتركت حبه.

ومنهن النضاحه :

وهي التي تنضح عند الإنزال حتى تملأ فرجها وقضيب الرجل بمائها ويكون لفرجها دموع كدموع القضيب ويحس الرجل بدفقها على بطنه وبين فخذيه

ومنهن الربوخ :

وهي التي يغشى عليها ( يغمى ) عند إنزالها وذلك لشدة الشهوة واللذة التي تطغى على قلبها فلا تفيق إلا فاترة الأعضاء.

ومنهن الشغوف:

والتي تحارب لكي توصلك إلى قمة شعورك بالشهوة والمتعة وتصل هي معك في نفس الوقت .. ولاهمها طريقة الايلاج أو سرعته ولكنها تعتمد على نظرات العيون والتقبيل المستمر والآهات الصادرة من الطرفين لتقود الجماع نحو الجنون ..

ومنهن الباردة :

وهي التي ان جامعتها أو لم تجامعها .. فالنتيجه واحدة وهي النوع القاتل للذة الرجل

mercredi 8 janvier 2014


تعد الانحرافات الجنسية؛ من أخطر الأمور المسكوت عنها في كثير من المجتمعات الإنسانية؛ وبخاصة تلك المجتمعات التي لا تدرك أهمية التعرف على مثل هذه الاضطرابات، والتي تحمل تبعات خطيرة من آثار نفسية، اجتماعية، قانونية، وحتى الآثار المتعلقة بالحفاظ على كيان المجتمع ونواة الأسرة.
ومن المهم هنا أن نلفت الانتباه إلى وجود مثل هذه الاضطرابات، حتى في المجتمع العربي، وكيفية معالجتها ومساعدة الأشخاص الذين تربطهم علاقة مع من لديهم مثل هذه الانحرافات الجنسية
الانحرافات الجنسية؛ موضوع موجود في كل المجتمعات، ويعتبر من الأمور المسكوت عنها، إما نتيجة الجهل بهذه المشكلة، أو نتيجة حدوث الطلاق واستمرار تكرار المشكلة ضمن دائرة مفرغة يدور فيها الشخص المصاب.
هذه الحالة تعرف بالفيتيشيزم «fitichism»، أي أن الإثارة الجنسية تحدث فقط من أشياء لا تدخل ضمن المواد المتعارف عليها أنها جنسية، مثل حدوث الإثارة عن طريق بعض الملابس، أو المتعلقات الخاصة بالمرأة، كالجوارب، الشنط، وغيرها من أشياء لا تسبب إثارة عند الشخص العادي، وهو اضطراب يصنف ضمن «الانحرافات الجنسية» «paraphilia».

وهناك عدة أنواع لهذا الانحراف، منها:
1-
حدوث الإثارة الجنسية من أمور غير طبيعية، مثل الإثارة بمنظر الأطفال، وتعرف حتى في وجود البديل الطبيعي، «paraphilia».
2 -
اضطرابات السادية والماسوشينية، والتي تحدث فيها الإثارة الجنسية فقط عن طريق، إما تعذيب وإهانة الشريك، أو تعذيب وإهانة الذات، «Sadism and masochism».
3-
حدوث الإثارة الجنسية من أمور غريبة، مثلاً مع الحيوانات، الموتى، وهي حالات أكثر ندرة من حالة الفيتيشيزم وحالة عشق الأطفال الجنسي.

ومن الملاحظ أن مثل هذه الحالات يصعب اكتشافها مبكراً، وعادة ما يكون الشخص ذكراً، يفضل عدم الزواج، وقد يلجأ إلى سرقة بعض هذه الإشياء المثيرة جنسياً له، وتكون هي مصدر الإثارة الجنسية الوحيد حتى مع توفر الزوجة، والأسباب وراء حدوث مثل هذه الانحرافات كثيرة ومختلفة من مجتمع إلى آخر، ففي المجتمعات الإباحية؛ نجد هناك تحولاً من الفكرة الطبيعية للعلاقة الجنسية بين الرجل والمرأة إلى فكرة أخرى بدأت بعض هذه المجتمعات في تقبلها واعتبارها ضمن الحرية الشخصية للفرد، كما نجد التأثير الواضح للأفلام الإباحية المنحرفة لتعزيز مثل هذا السلوك؛ خاصة بين الشباب في العشرينات والثلاثينات من العمر، كما نجد التأثير الواضح لتجارب وصدمات الطفولة المتعلقة بالجانب الجنسي.

وهنا عزيزتي، أؤكد لك على أهمية مناقشة الزوج في طلب العلاج المختص، ووجودك معه سيكون عاملاً مساعداً على التحسن بإذن الله؛ خاصة إذا كنت متفهمة لوضعه، مع التوضيح أن هذه الحالات لا تميل إلى العنف الجسدي أو اللفظي، مثل حالات العشق الجنسي للأطفال أو حالات السادية، والتي قد يتطور الأمر فيها إلى سلوك خطير قد يؤثر على حياة الشريك، هناك مراكز متخصصة لعلاج هذه الحالات، وتحتاج إلى المواظبة على العلاج السلوكي بانتظام.

نصيحة:
الانحرافات الجنسية موجودة في كل المجتمعات الإنسانية، وبصور مختلفة؛ نحتاج إلى أن نفهم هذه السلوكيات؛ خاصة تلك التي قد ينتج عنها إيذاء أو تعريض حياة الشخص للخطر، ولعل من أخطرها هو العشق الجنسي للأطفال
ذكرت الباحثة شيري أن للزوجة القدرة للوصول للرعشات المتعددة أثناء لقائها مع زوجها .. قد تصل إلى ستة او سبعة مرات أثناء لقائها مع زوجها الذي يحصل على رعشة وحدة تنتهي بالقذف غالبا وقد يعاود الزوج مرة ثانية على حسب قدرته....
وقد رجحت أن للمرأة الحصول على أكثر من ستة رعشات تستكفي المرأة فقط عند الإجهاد الجسدي ...

وقد سمعت من شخص أن للمرأة القدرة على الاستمرار في استقبال الإثارة لفترة طويلة حتى تجهد ويجف المهبل من سوائله وخاصة عند معاودة الرجل الجماع مرة ثانية بعد القذف مباشرة بعد وضوئه وغسل أعضائه...

ولكن ليس كل النساء قادرات على هذا الكم المتواصل من الوصول للنشوة او الرعشة الجنسية ....

أسباب عدم وصول بعض النساء الى مرات عديدة من الرعشة الجنسية :

1.
عدم استمرارية الاستثارة عند الزوجة

2.
قلة المداعبة التي تؤدي إلى قلة تورم الأعضاء الأنثوية وزيادة حساسيتها
فالمداعبة التي تحتاجها المرأة على حسب البعض من أربع دقائق إلى قرابة النصف ساعة ( تقريبية)

3.
قد لا تصل الزوجة للرعشة بسبب عدم بوحها بمناطق أثارتها

وقد أشارت دراسة الباحث كنزي أن 95% من الزوجات تصل للرعشة عن طريق المداعبة البظرية وهذا ما يدعوا البعض من النساء إلى مداعبة البظر بعيدا عن زوجها الاستمناء
وللأسف يغفل الكثير من الأزواج عن منطقة العجان

فقد تصل الزوجة الى النشوة الجنسية بدون جماع فعلي فقط مداعبة سطحية وذلك عن طريق التقبيل بطرق رومانسية جدا وعن طريق المساج .
فبعد أن يتم التلاقي العاطفي والشعوري.أنقل زوجتك إلى عالم المساج
فالمساج في البداية له مفعول سحري وخاصة أذا تزامن معه روائحه زكية وجو رومانسي مفعم بالشموع والورود....

فكل إلي تحتاجه إلى مساج لكامل الجسم فالمساج عموما هو لغة بحد ذاتها ولها طرقها الخاصة ولكن راح نذكر تليك الرجلين واليدين ولكن تأثير الرجلين أبلغ على الجسد

والمساج مفيد جدا لرونق جسد المرأة فهو يساعد على تكسير الدهون السيلوليت
فالتدليك الزوجة من أعلى رأسها إلى أخمص القدمين بزيت عطري يصاحبه شعور بالنشوة من قبل الزوجة شيء رائع.
فأبدأ بمساج للوجه بطريقة فيها حرفنة . فحركات المساج تختلف فمنها التدليك ومنها الضغط ومنها التدليك الدائري .ثم أنتقل للرقبة والصدر وأعطي منطقة البطن الكثير من المساج . لان الدهون المتراكمة في البطن عادة تكون كبيرة نسبيا على عكس دهون المؤخرة التي تكون صغيرة وكثيرا جدا.

ثم أبدأ بخط البكيني عند الزوجة والعانة ولكن لا تصل إلى المنطقة الفرج إلى بعد عمل مساج لكامل الفخذ وصولا إلى الرجلين .. فالمساج للرجلين يحتاج عادة إلى الضغط فكل الأصابع تحتاج إلى الضغط الخفيف والمساج وخاصة عقب القدم .

ثم تأتي منطقة الظهر وخاصة منطقة العمود الفقري فهذه المنطقة تحتاج للمساج لكل فقرة من فقرات العمود الفقري . ثم تأتي المنطقة المؤخرة الي تحتاج للتدليك وخاصة منطقة العجان هذه المنطقة الي لم تأخذ حقها
بعد الانتهاء من هذا المساج الي تقريبا يستمر لثلث الساعة .
تجلس الزوجة بطريقة القرفصاء أو على طريقة اليوجا
ويجلس خلفها الزوج يقوم من خلالها بمداعبة الفرج وخاصة الاشفار والبظر والضغط على العانة بطريقة بطيئة ولا ينسى مداعبة منطقة العجان

وتدليك فتحة البول عند الزوجة بطريقة دائرية حتى يستمر التدليك لهذه المنطقة لمدة 10 دقائق على الأقل يضمن الزوج من خلالها حصول زوجته على رعشات متتالية تذوق من خلالها زوجتها كاس اللذة .....
وفي هذه الفترة يحافظ الزوج على عدم أثارة نفسه حتى يقوم بالجماع الفعلي في النهاية
ثم بعد هذا تأتي المداعبة للجي سبوت
ثم بعدها يأتي الجماع والإيلاج ويفضل للزوج المعاودة حتي يضمن حصول زوجته على كمية وافرة من الرعشات ....


وقد وجد أن 80% من عصبية المرأة تأتي من عدم إشباعها الجنسي الكافي....

لذلك كان لا بد من توضيح الأمور للبعض من الرجال الذي يجهل هذه الحقيقة ويعتقد انه مبالغ بها
فوائد الرعشه الجنسيه عند النساء

وصول المرأة الى قمة النشوة في الجماع او ما يعرف بالرعشة "الاورجازم" ليس بالامر السهل .. وغالبية الزوجات لا يصلن هذه المرحلة اثناء العملية الجنسية .. لأن الرجل ينهي ويقذف حممه البركانية قبل ان تكون المرأة قد قضت حاجتها ..

ولعل للامر اسباب كثيرة يحتاج نقاشها الى صفحات عديدة ولكن من الاسباب الرئيسية لعدم وصول المرأة لهذه الرعشة هو سرعة القذف عند الرجل وعدم بدأ الممارسة بداءا صحيحا وانما قيامه منذ البدء بايلاج قضيبه من اجل الوصول الى غايته غيرمهتم بما تشعر به الزوجه ... وهناك ايضا اسباب ذاتية تتعلق بالمرأة كعدم انسجامها مع الشخص الذي يمارس معها الجنس او برودها الجنسي وعدم رغبتها .... الخ .

على العموم فأن المرأة السعيدة التي تتمكن من بلوغ هذه الرعشة "الاورجازم " تحقق الفوائد التالية :

1-
تزيل جميع الضغوطات والتوترات المتراكمة لدى المرأة وتشعر بارتياح كبير بعد وصولها الى هذه النقطة في العملية الجنسية " نقطة اللذة النهائية"
2-
تحافظ على العضو التناسلي .. حيث ان بلوغ النسوة يؤدي الى تدفق الدم في العضو .. الامر الذي يعطيه حيوية كبيرة
3-
تقلل من خطر الاصابة بالنوبات القلبية .. حيث اثبتت الاحصاءات ان النساء المشبعات جنسيا اقل عرضة للاصابة بالنوبة القلبية من غيرهن اللواتي يشعرن بالحرمان
4-
احراق السعرات الحرارية .. الممارسة العادية تحرق 150 سعر حراري والممارسة الجنسية الملتهبة تحرق اكثر من 300 سعر
5-
تخفف من درجة النهم في الاكل وكذلك الرغبة في التدخين لدى النساء المدخنات او المدمنات
6-
تخفف الالام .. فبلوغ المرأة النشوة يخفف من الام العادة الشهرية لديها نتيجة معادلة تقلصات الرحم والدم المندفع من خلاله .. وكذلك فان الاورجازم يخفف من الام وجع الراس وقد تزول تماما بعد الممارسة الجنسية الناجحة
7-
تخفف من الام الحوض .. حيث ان الدم المتجمع هناك نتيجة رغبة المرأة الجنسية يحتاج الى شيء لدفعه للعودة الى الجسم والشيء الذي من الممكن ان يدفعه للعودة هو بلوغ المرأة مرحلة النشوة ( وليس الممارسة العادية دون وصولها الى الاورجازم)
8-
تساعد على النوم الطبيعي .. فالمرأة التي تصل الى مرحلة النشوة تنام بشكل طبيعي اكثر .. حيث يفرز الجسم في اعقاب بلوغ المرأة النشوة مادة تعرف ب" الاندورفين" تساهم في تقليل الضغط والتوتر
9-
تساعد المرأة على زيادة الرغبة في الممارسة الجنسية وتجعلها لا تنفر من الجنس اذا شعرت بأنها ستبلغ اللذة في الممارسة
Subscribe to RSS Feed Follow me on Twitter!